سجل السائق السعودي الواعد فهد القصيبي اسمه بأحرف من ذهب في سجلات سلسلة سباقات «جاكوار آي ـ بايس إي تروفي» المخصصة للسيارات الكهربائية، بعدما نجح في الفوز بلقب فئة «برو ـ آيه أم» واحتلاله المركز الرابع في الترتيب العام ضمن منافسات الجولة الثالثة من هذه السلسلة التي أقيمت على حلبة «أوتودرومو هيرمانوس رودريغيز» في المكسيك في 15 فبراير الجاري كسباق مساند لبطولة العالم لسباقات الفورمولا إي.
وتأتي مشاركة الفريق السعودي للسباقات المكون من فهد القصيبي ومشهور بالحجيلة بدعم من الهيئة العامة للرياضة، وبإشراف الاتحاد السعودي للسيارات والدراجات النارية، وبرعاية شركة محمد يوسف ناغي للسيارات جاكوار.
ونجح القصيبي في الانطلاق من المركز الأول ضمن فئة الـ«برو ـ آيه أم» ليحافظ على ترتيبه، كما وصل في المركز الرابع بالترتيب العام، مضيفا أسرع توقيت لفة ضمن فئته، الأمر الذي سمح له بحصد نقطة إضافية تُمنح لصاحب هذا الإنجاز إلى جانب نقاط المركز الأول، ليتقدم للمركز الثاني في ترتيب البطولة متأخرا بفارق 6 نقاط عن المتصدر الصيني زانغ ياكي (42 مقابل 36).
وقد حاول القصيبي تلافي الوقوع في الأخطاء بخلاف منافسيه الذين تعرض البعض منهم لحالات انثقاب الإطار، فيما ظل السائق السعودي بمنأى عن المشاكل مظهراً موهبة وحنكة خلف المقود، ما سمح له باحتلال المركز الرابع طوال معظم فترات السباق. وقد فضّل السائق السعودي عدم تجاوز منافسه رغم قدرته على فعل ذلك بفضل سرعته، إلا أنه قرر البقاء في المركز الرابع الذي يؤمن له حصد نقاط المركز الثالث، كون منافسه يشارك ضيفا في البطولة، وبالتالي لن يحصد النقاط، لذا فضّل القصيبي عدم المخاطرة وخسارة مركزه.
وتأتي مشاركة الفريق السعودي للسباقات المكون من فهد القصيبي ومشهور بالحجيلة بدعم من الهيئة العامة للرياضة، وبإشراف الاتحاد السعودي للسيارات والدراجات النارية، وبرعاية شركة محمد يوسف ناغي للسيارات جاكوار.
ونجح القصيبي في الانطلاق من المركز الأول ضمن فئة الـ«برو ـ آيه أم» ليحافظ على ترتيبه، كما وصل في المركز الرابع بالترتيب العام، مضيفا أسرع توقيت لفة ضمن فئته، الأمر الذي سمح له بحصد نقطة إضافية تُمنح لصاحب هذا الإنجاز إلى جانب نقاط المركز الأول، ليتقدم للمركز الثاني في ترتيب البطولة متأخرا بفارق 6 نقاط عن المتصدر الصيني زانغ ياكي (42 مقابل 36).
وقد حاول القصيبي تلافي الوقوع في الأخطاء بخلاف منافسيه الذين تعرض البعض منهم لحالات انثقاب الإطار، فيما ظل السائق السعودي بمنأى عن المشاكل مظهراً موهبة وحنكة خلف المقود، ما سمح له باحتلال المركز الرابع طوال معظم فترات السباق. وقد فضّل السائق السعودي عدم تجاوز منافسه رغم قدرته على فعل ذلك بفضل سرعته، إلا أنه قرر البقاء في المركز الرابع الذي يؤمن له حصد نقاط المركز الثالث، كون منافسه يشارك ضيفا في البطولة، وبالتالي لن يحصد النقاط، لذا فضّل القصيبي عدم المخاطرة وخسارة مركزه.